لطالما شكّل مطار شيريمتيفو في موسكو بوابّة الشّحن الجوّي الرّئيسيّة للاتّحاد الرّوسي. الّا أنّ التطوّر الحاصل في كل من آسيا ودول الخليج، الى جانب
لطالما شكّل مطار شيريمتيفو في موسكو بوابّة الشّحن الجوّي الرّئيسيّة للاتّحاد الرّوسي. الّا أنّ التطوّر الحاصل في كل من آسيا ودول الخليج، الى جانب
هناك تخوّف عالمي من أن ينعكس التوتّر الحاصل بين روسيا و أوكرانيا على أسعار وخطوط تجارة بعض المحاصيل الزراعيّة. يناقش هذا التقرير انتاج روسيا و أوكرانيا من المحاصيل الاستراتيجيّة وتصديرها للعالم
حين تأسست مجموعة السبعة في عام 1985، والتي أصبحت نواة لمؤتمر مجموعة العشرين الأول في عام 2008، فقد كان تأسيسها بهدف توسيع نطاق الحوارحول السياسة المالية في العالم وكيفية التعاون من أجل تنمية أقتصادية عالمية تستفيد منها كل دول العالم خصو الدول التي تعاني من ديون كثيرة بعد الحرب العالمية الثانية. كان هدف الدول التي أسست مجموعة الدول السبعة يدور حول وضع آليات للحوار بين الدول المهمة ضمن إطار إتفاقية بريتون وودز[1]التي قادت الى استقرار نظام صرف العملات و تأسيس صندوق النقد الدولي.
تتنافس الدول الشرق آسيوية للسيطرة على الجزر التي تنتشر في بحر الصين الجنوبي و بحر الصين الشرقي. وتدعي كل من هذه الدول أحقية السيادة على أجزاء من الجزر، مما خلق أجواء من التوتر السياسي في المنطقة.
بينما يتقدم العالم نحو نظام جديد يتصف بخاصية تعدد القوى وانسحابها من الساحة الأوروبية-الأمريكية التي بقيت مهيمنةعلى قوة صنع القرار العالمي، تتقدم الصين في قوتها الإقتصادية بسرعة. وبينما تستخلص التقاريرالدولية حقيقة أن الصين ستتقدم اقتصاديا على الولايات المتحدة، فهناك الكثير من المحاذير التي ستأتي مترافقة لهذا التغيير المهم. فالصين لاترغب أن تلعب دور الحارس العسكري للعالم وهو الدور الذي تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية.
انّ مستوى الأمان في الطّيران المدني في افريقيا أدنى من أية منطقة اخرى حول العالم. حيث يظهر تقرير المنظّمة الدّوليّة للطيّران المدني
تنتشر المناطق الاقتصاديّة الخاصّة في مختلف دول الاتّحاد الأوروبّي. غالبا ما تكون كل منطقة اقتصاديّة مركزا لتجمّع شركات في قطّاع صناعي، تجاري، أو خدمي معيّن
انتقل التوتّر الرّوسي الأوكراني الى أسواق الغاز بعد تهديد موسكو بحرمان أوكرانيا من امتيازاها و قطع امدادت الغاز عنها ما لم تسدّد مستحقّاتها الى شركة غازبروم الرّوسيّة. يتوقّع أن ينعكس هذا التوتّر على الاتّحاد الأوروبّي الّذي يعتمد أيضا على الغاز الرّوسي