هناك أسباب اقتصاديّة واستراتيجيّة قد تدفع بعض شركات الطّيران الى نقل مراكزها من مطار الى آخر. تؤثّر هذه القرارات
أبحاث
تطوير خدمات الطّيران لخدمة القطّاع السياحي في الشّرق الأوسط
لطالما كانت البنية التّحتيّة المتطوّرة عاملا اساسيّا في جذب السيّاح الى أي دولة أو منطقة. تشكّل خدمات الطّيران
الربيع العربي و السياحة: حالة مصر
قطاع السياحة في مصر يشكل عشر الناتج الاجمالي المحلي. الربيع المصري كان له تأثيرات على مختلف القطاعات الاقتصادية، و من ضمنها السياحة. فالاستقرار الأمني ذات اهمية محورية في جذب السياح. اثر الاضطراب السياسي على السياحة المصرية هو موضوع نقاش هذا البحث.
خدمات السّفر الآليّة وتعزيز تجربة العملاء
تعتبر خدمة العملاء وارضاءهم من أهم المواصفات الّتي تميّز بين خطوط الطّيران وبين المطارات، ودائما ما كان رفع مستوى الرّضا عند الزبائن
المناطق الحرّة الأوروبيّة وتجهيزات البنى التحتيّة المتطوّرة
تتميّز المناطق الاقتصاديّة في دول اوروبّا بالمستوى العالي من تجهيزات البنى التحتيّة. حيث قامت حكومات تلك الدول بتوفير كل المستلزمات الّتي تسهّل على الشركات الكبيرة نقل أعمالها الى المنطقة الحرّة و النّهوض باقتصادها
المنطقة 51: لغز في قلب صحراء نيفادا الامريكية
منطقة عسكرية تجنبت الجهات الرسمية الامريكية ذكرها لفترات طويلة. هذه السرية جعلت الاشاعات و التخمينات تدور حول طبيعة العمليات التي تقوم بها الحكومة داخل الموقع. الشهادات الحية تأتي مغايرة تماما للتصريحات الرسمية. وقد لا تكفي الملفات التي كشفت عنها وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية، في آب ال 2013، لازالة الشكوك حول نوعية المشاريع في المنطقة.
مشـــــروع هـــارب الأمريكي H.A.A.R.P Project
أثار البحث الموسوم " الملائكة لا تعزف على هذه القيثارة" الذي قام به الباحثان الدكتورنك بيجيك وجين ماننج في عام 1997، ضجة حول مشروع هارب للمرة الأولى حيث استغلا التشابه بين مختصر عنوان المشروع والذي تشكل حروفه كلمة " هارب" وماتعنيه أيضا كلمة "قيثارة" في اللغة الإنجليزية ليؤكدا على بشاعة الهدف من مشروع "هارب" الذي يحيطه الغموض[i].
الأمن المعلوماتي والعلاقات الدولية في العالم
مع التطور التكنولوجي للعالم، تغيرت سياسات الدول في التجسس المعلوماتي وأصبح الإعتماد على العناصر التجسسية البشرية قليلاً وليس بذي أهمية. فالعالم اليوم يرتبط بشبكة رقمية سريعة التطور وسريعة في إيصال المعلومة بتكاليف أقل ومخاطر أقل. الحرب المعلوماتية واجتياح منظومات شبكات الإنترنت، خصوصا في الدول الكبرى التي تحرص على تخزين معلوماتها بسرية تامة، وخصوصا بعد استخدام الكومبيوترلإدارة الخدمات العامة، أصبحتا الشغل الشاغل للعالم وأثارتا الكثير من التساؤلات حول مدى فاعلية الحرب المعلوماتية على التحول الى حروب مادية فعلية تقلق الأمن العالمي.